الزمان
رئيس مركز بحوث الصحراء يفتتح ورشة عمل علمية لدعم الشباب الإفريقي في مكافحة التصحر ميرنا مصطفى تحصل على الماجستير حول استخدام الشباب مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقته بالتحرش الإلكترونية وزيرا التضامن والزراعة ورئيس مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي يتابعون نتائج مبادرة ازرع حملة للتبرع بالدم بمديرية أمن القاهرة مواصلة جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم المصنفات وزير‎ الخارجية والهجرة يستقبل نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين النائب هشام حسين يتقدم بطلب إحاطة بشأن ضوابط تأمين خطوط الغاز الطبيعي رئيس الوزراء: العقد مع شركة موانئ أبو ظبي نتاج ثمار تنمية وأفكار بقالها 30 سنة الرئيس السيسي يعود إلى مصر بعد حضوره احتفالات عيد النصر بموسكو زعيم كوريا الشمالية: مشاركتنا في الحرب الروسية الأوكرانية مبررة القبض على مهندس بالشركة المتسببة في انفجار خط غاز الواحات الفاتيكان: قداس التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر 18 مايو
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

سياسيون: ثورة يوليو أعادت توزيع الثروات بشكل عادل و«حجمت» الإخوان

 

يبدوا أن ذاكرة 23 يوليو لاتزال تحمل الكثير من الأسرار والكواليس، وبالتزامن مع الذكري الـ 65 للثورة المجيدة، تواصلت "الزمان" مع بعض الخبراء والمحللين لاستطلاع رأيهم بشأن الثورة.

يقول سامح عيد الباحث بشئون الجماعات الاسلامية، أن 23 يوليو انتزعت من جماعة الإخوان الهيمنة التي فرضوها في وقت من الأوقات وحديثهم بأسم الدين وخلط السياسة بالدين، خاصة وأن الجماعة ركزت على مخاطبة عقول البسطاء لضمان مزيد من الانتشار، وحينما قامت ثورة يوليو تمكنت من مخاطبة هذه الفئة ولكن هذه المرة بالفعل وليس بالقول، بعد أن قامت بتوزيع الثروات بشكل عادل بعد أن كانت تستحوذ فئة الإقطاعيين على أكبر نسبة من ممتلكات الدولة، بل كانت هي الفئة الوحيدة التي تمتلك.

وتابع عيد، الثورة أعادت للمصريين والفلاح المصري علي وجه التحديد كرامته بعد أن تجرع مرارة المهانة علي يد القصر الملكي وحاشيته، ولنا في حادث دنشواي دليل دامغ علي ذلك، ولأن الثورة تمكنت من تحجيم الإخوان واضطرتهم للعودة الي العمل السري من جديد، فكان هذا الأمر بمثابة نقطة التحول في تاريخ العلاقة بين مجلس قيادة الثورة وبين الجماعة.

فيما يري القيادي بحزب التجمع نبيل زكي، أن ثورة 23 يوليو تمكنت من إنهاء فساد القصر الملكي الذي استشري بالبلاد، ولمن عاش تلك الفترة يستطيع أن يصف حجم الفساد الذي وصلت اليه إلبلاد بعد أن تسلم الإنجليز مقاليد الأمور وبات هو الحاكم الفعلي للبلاد، خاصة وأن الإنجليز بدأوا في عمل مشروع باسم الدفاع المشترك لضمان بقائه وعدم مغادرة القاهرة.

وتابع زكي، لابد من تغيير مناهج التعليم التي لم تعطي للثورة حقها، كذلك الإعلام الذي لا يتحدث عن الثورة إلا في ذكراها.

 

slot online

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy