الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

جبر أبو النور يكتب-برنامج الأفعال

جبر أبو النور
جبر أبو النور

يبدو أن الرئيس عبدالفتاح السيسى لا يحتاج لعمل مؤتمرات انتخابية أو تقديم برنامج يتعرف عليه الشعب لخطة عمله خلال السنوات الأربع المقبلة كرئيس لمصر، وذلك لأنه كل يوم يحقق هدف من يتمناه الشعب خاصة الملفات القومية الشائكة التى فى مقدمتها أزمة مياه النيل ومشكلة النهضة وإعلانه التوصل لحلول جزرية قريبًا وتشكيل لجنة متخصصة بين الثلاث دول مصر وإثيوبيا والسودان، كل الأزمة خلال شهر.

السيسى كل يوم خلال الفترة المقبلة ستكون بمثابة جنى الثمار بعد أربع سنوات من التعب والجهد وإن كنا نحتاج إلى مزيد من العمل لتكون مصر فى مكانتها الطبيعية.

الرئيس ليس فى حاجة لتقديم أوراق اعتماده للشعب بعدما حدث من إنجازات وبرهن على أنه رجل المستحيل وقادر على عودة البلاد بعد السنين العجاف التى مرت علينا.

الانتخابات الرئاسية تستهدف تطورات شديدة بعد استبعاد عناصر كثيرة غير صالحة وانتهاء الأمر على الرئيس السيسى والدكتور موسى مصطفى موسى، الذى يحاول الجميع تشكيك فى صفته على الرغم من أنه عنصرًا إيجابى استطاع أن يكون عند حسن ظن من وثق فيه ومنحه صوته حتى أن كانت المنافسة صعبة جدًا مع الرئيس السيسى.

من ينادون بالمقاطعة للانتخابات نقول لهم هذا هو ما تريدونه أن يكون الشعب سلبيًا متكلمًا، وأن الشعب يعرف حقيقتكم ومن أنتم؟ وماذا تريدون؟ كما أتكلم ليس لكم أى شفيع لدى الشعب، ونعلم أجندتكم ولن نخدع فيكم لأن الشارع أصبح أكثر وعيًا مما كان فى الماضى.

click here click here click here nawy nawy nawy