الزمان
مصدر أمني ينفي إضراب عدد من نزلاء الإخوان بمراكز الإصلاح والتأهيل بدعوى تعرضهم لانتهاكات مجلس النواب يُعلن فض دور الانعقاد الخامس من الفصل التشريعى الثاني الزراعة تصدر النشرة 205 عن أنشطة مديرياتها بين 1 إلى 7 يوليو الجاري بالأرقام.. ملخص أعمال مجلس النواب بدور الانعقاد الخامس مجلس النواب يبدأ إجراءات فض دور الانعقاد الخامس النائب إيهاب منصور: مأساة سنترال رمسيس.. بدون خط دفاع وزير الزراعة يبحث مع وفد برلماني ناميبي تعزيز التعاون بين البلدين وفاء حامد تُبهر المتابعين بتوقعاتها الدقيقة لعام 2025.. من حريق سنترال رمسيس إلى زلازل وتسونامي وحرب إيران حكومة تكذب ويجب إقالتها.. البرلمان يناقش بيانا عاجلا حول حريق سنترال رمسيس الصحة: إصابة 27 شخصا ومصرع 4 آخرين بسبب حريق سنترال رمسيس وزير الري يبحث آلية عمل واستراتيجية ”مرفق المياه الإفريقي” وخطة العمل المستقبلية «أمين ثقافة مستقبل وطن بفاقوس»: نشهد عملاً أمنياً متكاملاً حقق الاستقرار بالصالحية الجديدة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

ترجمة

العثور على 5 مقابر جماعية في المناطق الحدودية بالكونغو

أرشيفية
أرشيفية

اكتشف محققون تابعون للأمم المتحدة، خمسة مواقع مقابر جماعية محتملة، فى مقاطعة إيتوري شرقى الكونغو، إذ أدى إندلاع اعمال عنف عرقية، إلى مصرع 263 شخصًا تقريبًا، وفقًا لما ذكرته بعثة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة، وفقًا لما نشرته شبكة "رويترز".

ويقدم التقرير الصادرعن البعثة الصورة الأكثر شمولاً حتى الآن، عن التكلفة البشرية لأشهرمن العنف استمرت بين الرعاة في ليندو، ورعاة الهيما منذ ديسمبر، والتي تسببت في واحدة من أخطر أزمات اللاجئين في أفريقيا.

وقد تصاعدت أعمال العنف عبر الأراضي الحدودية للكونغو مع أوغندا، ورواندا، وبوروندي، منذ أن رفض الرئيس، جوزيف كابيلا، التنحي في نهاية ولايته في عام 2016، مما أدى إلى تآكل سلطة الدولة، وتشجيع الجماعات المسلحة.

كما أجبرت الهجمات التي يقودها معظم أفراد الليندو، أكثر من 60 ألف شخص على الفرار عبر بحيرة ألبرت إلى أوغندا، وتتوقع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن يصل 200،000 لاجئ إلى أوغندا هذا العام، وقد فرّعشرات الآلاف من الآخرين إلى مدن أخرى داخل الكونغو.

ولم يقدم المحققون تفاصيل، حول المقابرالجماعية المشتبه بها، لكنهم قالوا إن حوالي 120 بلدة وقرية، نهبت ودمرت في الفترة بين ديسمبر ومنتصف مارس.

ووفقاً لما ذكره لاجئو"هيما" الذين أجرت "رويترز" مقابلات معهم الشهرالماضي في أوغندا، فإن جماعات الليندوعادة ما تهاجم قرى هيما بعد فترة قصيرة من الغسق بالبنادق، والمناجل، والفؤوس، والأقواس، والسهام.

ومن الصعب تحديد الدوافع الدقيقة للهجمات لكن التوترات بين الطائفتين، لطالما تأثرت بسبب الخلافات حول حقوق رعي الماشية والمحاصيل وتعدين الذهب والتمثيل السياسي.

وتشير التقديرات إلى أن الحرب المفتوحة بين الطائفتين من 1999 إلى 2007، قد قتلت حوالي 50 ألف شخص في أحد أكثر الفصول دموية في الحرب الأهلية في شرق الكونغو، والتي خلفت ملايين القتلى بسبب الصراع والجوع والمرض.

وتقول وكالات الإغاثة إن الأزمة هي "كارثة كبرى"، وتحاول جمع أكثر من ملياري دولار للإغاثة، لكن حكومة الكونغو اتهمتها بالمبالغة في الوضع وقاطعت مؤتمرًا عقد مؤخرًا للمتبرعين.

click here click here click here nawy nawy nawy