الزمان
حقيقة الافراج عن هدير عبدالرازق بعد فيديوهات ”خدش الحياء” ومصير الدعوي المقامة ضد وزارة الداخلية كارثة بالمنوفية : بيع المواشي المريضة بقرية ”تلبنت أبشيش” للجزارين ونفوق 500 رأس ماشية المحكمة الاقتصادية تحدد مصير مها الصغير في جلسة 27 ديسمبر القادم مصير شهادات الـ 27% المنتهية يناير القادم والشهادات الجديدة الإحصاء : 792 ألف عامل في مجال الخدمات والمبيعات داخل السوق تسريب غاز داخل منزل أسرة يتسبب في اختناق 4 ونقلهم للمستشفي خطوات ضم الابناء علي بطاقة التموين عن طريق منصة مصر الرقمية اتهامات بالتحرش لعامل اسانسير استغل تواجده للالتصاق بهن داخل المصعد أول تعليق من النجم أحمد السقا بعد حذف الفيديو الخاص بدعم محمد صلاح اعتدي علي الطفل مرات عديدة بدورات المياة .. حيثيات الحكم بالسجن 10 سنوات علي المتهم بالاعتداء علي الطفل ياسين صرف معاش تكافل وكرامة عن شهر ديسمبر الاثنين المقبل اللجنة العليا لاسترداد أراضي الدولة تمنح 13 جمعية مهلة سداد مستحقات بدون فوائد حتى أول مارس 2026
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

حل أزمة التسريبات

 

توقفت كثيرًا أمام أزمة تسريب امتحانات الثانوية العامة خلال الفترة الماضية، والتى حظيت بحالات شد وجذب بين الدولة وأولياء الأمور، وهو ما أثار ذعر الأهالى وأولياء الأمور.

وبدأت أفكر فى كيفية حل تلك الأزمة مع مراعاة كل الاعتبارات من تكاليف غير عادية، يتم إنفاقها على تأمين الامتحانات، ونقلها بالطائرات للأماكن النائية، ما يكبد الدولة الكثير من النفقات الباهظة.

فلماذا لا يتم وضع لجان الامتحانات على شبكة الإنترنت وإرسال الامتحانات قبل موعد اللجنة بـ5 دقائق فقط لكل لجنة بكل محافظة.

وبذلك نكون قد استطعنا القضاء على ظاهرة التجسس وصفحات التسريبات وحالة الهلع التى أصابت مؤسسات الدولة، بالإضافة إلى توفير النفقات الباهظة التى تتكبدها الدولة على طباعة وتوزيع وتأمين الامتحانات.. ولكم الرأى.

 

بعيدًا عن السياسة

ما فعله حسام حسن المدير الفنى للنادى المصرى البورسعيدى لا يليق باسم نجم مصر والأهلى والزمالك وكان واجبًا عليه الاعتذار وإنهاء الأمر بشكل ودى قبل الوصول إلى ساحات المحاكم.

ومع أى حال فهو درس لابد من أن يتعلم منه التوءم حسام وإبراهيم حسن الكثير من العبر.. ولابد من أن يكون لدينا ثقافة احترام القانون مع أى حال.

الأهلى ضرب المثل فى ثقافة الاستثمار فصفقتا رمضان صبحى وإيفونا وبيعهما بما يعادل 140 مليون جنيه، كان لابد من استغلالها رغم تمسك المدير الفنى بهما.. بمعنى أوضح فلوس صبحى وإيفونا كانت سببًا فى استمرار مارتن يول وجهازه الذى يكلف النادى 200 ألف دولار شهريًا.

الزمالك يعيش حالة من الاستقرار الفنى والإدارى ويحتاج إلى الدعم والاستمرار.. وإنهاء أزمة المستشار مع لجنة الحكام أمر كان لابد منه لأن الاعتماد على الحكام الأجانب صعب وعيب.

click here click here click here nawy nawy nawy