الزمان
السعودية.. مجلس الوزراء يوافق على نظام ملكية الأجانب للعقارات في المملكة أسر ضحايا حادث سنترال رمسيس يتسلمون جثامين ذويهم استعدادًا لتشييعها ليبيا تطرد وزراء داخلية إيطاليا واليونان ومالطا ومسؤولا أوروبيا مصدر أمني ينفي إضراب عدد من نزلاء الإخوان بمراكز الإصلاح والتأهيل بدعوى تعرضهم لانتهاكات مجلس النواب يُعلن فض دور الانعقاد الخامس من الفصل التشريعى الثاني الزراعة تصدر النشرة 205 عن أنشطة مديرياتها بين 1 إلى 7 يوليو الجاري بالأرقام.. ملخص أعمال مجلس النواب بدور الانعقاد الخامس مجلس النواب يبدأ إجراءات فض دور الانعقاد الخامس النائب إيهاب منصور: مأساة سنترال رمسيس.. بدون خط دفاع وزير الزراعة يبحث مع وفد برلماني ناميبي تعزيز التعاون بين البلدين وفاء حامد تُبهر المتابعين بتوقعاتها الدقيقة لعام 2025.. من حريق سنترال رمسيس إلى زلازل وتسونامي وحرب إيران حكومة تكذب ويجب إقالتها.. البرلمان يناقش بيانا عاجلا حول حريق سنترال رمسيس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

أخبار

«عدالة ومساندة»: الشرطة الأسرية هي الرصاصة القاتلة في رأس المنظمات المشبوهة

قالت الاعلامية بسنت محمود المدير التنفيذي لمركز "عدالة ومساندة" إن تنفيذ مقترح  إنشاء "الشرطة الاسرية" والذي دعت له الدكتورة هالة عثمان المحامية بالنقض ورئيسة المركز سيكون بمثابة دعاية فريدة ومتميزة عن حالة حقوق الانسان في مصر وتعتبر ردا قاصما وحاسما علي المنظمات الحقوقية المشبوهة الممولة من الخارج لغرض إثارة الفتن والقلاقل داخل الوطن..

 

وقالت في بيان إعلامي اليوم: لقد دأبت بعض المنظمات الحقوقية في الخارج والداخل علي الترصد بمصر وتصيد الاخطاء بحق ودون وجه حق للشرطة المصرية ،ونؤكد علي ذلك بأن تقارير منظمة "هيومان ووتش رايس" تم تضمينها نسبة 40% من نزاعات أسرية مع الشرطة وضحايا العنف الاسري، وأن تقارير منظمة العفو الدولية لا تختلف كثيرا عن تقارير "هيومان ووتش" ويسير في فلكهما أولئك المأجورون في الداخل الذين يحملون في أيديهم أجندات بمثابة معاول في محاولة منهم لتقويض بنيان الشرطة المصرية التي كانت وستبقي الجدار الصلب والمنيع الذي يحمي المجتمع من أي إختراق آثم.. وان إنشاء "الشرطة الاسرية" سيكون بمثابة إطلاق الرصاصة القاتلة علي رأس مثل هذه المنظمات المشبوهة التي لا تجد فرصة إلا وتهاجم فيها مصر، وهي قنبلة تنفجر في أغراضهم الخبيثة وتكشف للدنيا خبثهم وشرورهم..

 

وأضافت: رغم قناعتي بأنه لا توجد أسبابا موضوعية ومهمة تؤدي إلي تعطيل إنشاء المشروع الذي يوصف بأنه مشروع مصر الحضاري والانساني.. فاننا ندعو كل معترض أو متحفظ إلي مراجعة مواقفهم وصولا إلي توافق مجتمعي عام لصالح الفكرة من أجل قطع الطريق علي هذه المنظمات التي أنشئت خصيصا لاثارة الفزع لدي دول العالم الثالث تحت دعوي حقوق الانسان، وفوق ذلك حماية الاسرة المصرية والحفاظ علي إستقرارها..

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy