الزمان
وزير الخارجية: مصر لا تعتد بالإجراءات الأحادية الإثيوبية في نهر النيل مجلس الوزراء الفلسطيني يطالب المجتمع الدولي باتخاذ خطوات فورية لإنقاذ المدنيين قرار هام من وزير التعليم بشأن أعمال السنة في العام الدراسي الجديد قبل موقعة بوركينا فاسو .. 3 سيناريوهات أمام مصر لحسم بطاقة التأهل للمونديال «بعد زواج 10سنوات».. تفاصيل طلاق الفنان عمر خورشيد وياسمين الجيلاني وزير الخارجية الإسرائيلي: مهتمون بإنهاء حرب غزة وفق مقترح ترامب تشكيل منتخب مصر المتوقع ضد بوركينا فاسو .. هجوم ناري بقيادة صلاح ومرموش شروط الحصول على منح البنك المركزي الدراسية للالتحاق بالجامعات الأهلية الخارجية الفلسطينية : أوامر الاحتلال بإخلاء مدينة غزة بالكامل تجاوز صارخ لكل الخطوط الحمراء موعد صرف راتب شهر سبتمبر للعاملين بالحكومة .. وهل يتم تبكير الصرف قبل الدراسة؟ 21 ألف شكوي للحكومة من مواطنين خلال شهر أغسطس بكل القطاعات محمد صلاح يظهر بطقم تسعيناتي لنادي ليفربول الانجليزي ويتصدر حملة الدعاية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

مدير معهد الدراسات العربية السابق: الخطر الإيراني صار له الأولوية على الصهيوني منذ ثمانينيات القرن الماضي

أكد الدكتور أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة والمدير السابق لمعهد البحوث والدراسات العربية على أنه لابد من تحديد مصادر التهديد للأمن القومي العربي، وترتيبها تنازليا، موضحا أن معضلة ترتيب أولويات التهديد ظهرت في ثمانينيات القرن الماضي عقب نجاح الثورة الإيرانية.

وذكر أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة أن في قمة عمان في عام 1987، ناقشت الخطر الإيراني الذي صار له الأولوية على الخطر الصهيوني، لذا بعد قطع العلاقات العربية مع مصر بسبب معاهدة كامب ديفيد، عاد من جديد التعامل الدبلوماسي العربي مع مصر وبقرار جماعي من الدول العربية.

واعتبر الدكتور أحمد يوسف أحمد أن التعاون والتطبيع مع إسرائيل بلا مبرر أو سبب نوع من "عدم الرشاد"، مضيفا أن لفظة (حلف سُني عربي) بدعم إسرائيل لمواجهة إيران بغيضة، لكن مواجهة عدو لا يعني أن نتحالف مع الشيطان.


الجدير بالإشارة أن استضاف مقر حزب التجمع الدكتور أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة والمدير السابق لمعهد البحوث والدراسات العربية، أمس الأربعاء، من خلال منتدي خالد محيي الدين ندوة بعنوان الأمن القومي العربي.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy