الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

مقرر استثمار الحوار الوطني: 37.5 أقصى تقدير للقيمة الحقيقية للجنيه المصري

صرح الدكتور سمير صبري، مقرر لجنة الاستثمار المحلي والاجنبي بالحوار الوطني، أن القيمة الحقيقية للجنيه المصري مقابل الدولار الأمريكي في الوقت الحالي تقترب بشكل كبير من السعر الرسمي المحدد من قبل البنك المركزي المصري.

وقال خلال تصريحات لبرنامج «الخلاصة» مع الإعلامية هبة جلال، المذاع عبر شاشة «المحور»، إن أقصى تقدير للقيمة الحقيقية للجنيه المصري، 37.5 جنيه للدولار الواحد، وفقًا لتقديرات صندوق النقد الدولي.

وأشار إلى أن ندرة الدولار في السوق الرسمية هي السبب الرئيسي وراء ارتفاع أسعار العملات في السوق الموازية، حيث أن أي سلعة غير متوفرة في السوق قد تُباع بسعر مرتفع للغاية، قائلا: «أنا رأيي أنه لا يوجد تحريك لسعر الصرف».

وأوضح أن البنك المركزي المصري لن يحرك سعر الصرف سوى بحالة واحدة فقط، وهي أن يكون لديه احتياطيات كافية من العملات الأجنبية لتلبية احتياجات المستوردين من الدولار بالبنوك الحكومية.

وأضاف أن رفع سعر الصرف من قبل البنك المركزي المصري دون توفير ما يكفي من الدولار، سيؤدي إلى دخول السوق في دائرة من المضاربة مع السوق الموازية؛ لن تؤدي إلى خفض أسعار العملات في السوق الموازية، بل على العكس ستؤدي إلى ارتفاعها بشكل أكبر.

وتابع: «إذا لم يكن هناك ما يكفي من الدولار في البنك المركزي، فإن أي رقم يُعلن عنه لسعر الصرف لن يكون له أي معنى أو مدلول، وسيقوم السوق الموازي برفع سعره بشكل أكبر».

click here click here click here nawy nawy nawy