الزمان
الفاتيكان: قداس التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر 18 مايو البيت الأبيض: زيارة ترامب للشرق الأوسط هدفها تأكيد رؤيته لتحقيق السلام والرخاء أحمد داود أفضل ممثل عن الهوى سلطان من مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما مصدر أمني يكشف عن صحة اقتحام الشرطة لقطعة أرض والتعدي علي مالكها بالمرج الرئيس السيسي: نؤكد اعتزازنا بالعلاقات مع روسيا المتوجة بالشراكة الشاملة رئيس الوزراء يزور غدا منطقتي شرق وغرب بورسعيد لافتتاح وتفقد مشروعات ترحيب كبير بين الرئيس السيسي ونظيره الصيني جين بينج في موسكو فلسطين.. ارتفاع عدد الشهداء إلى 11 في مناطق متفرقة بغزة بينهم أطفال ونساء حزب الجيل يطلق جلسة حوارية حول قانون الإيجار القديم بحوث الصحراء ينظم دورات تدريبية للتجمعات البدوية بسيناء ضبط عناصر بؤر إجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة بمحافظتى ”الإسماعيلية – جنوب سيناء ” الخارجية تستمر في متابعة حالة البحارة المصريين بالإمارات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

الرقابة على المدارس الخاصة

 جبر أبو النور
جبر أبو النور

يجب أن نعترف أن عزم الدولة على إنشاء المدارس الجديدة والجامعات المختلفة وبدرجات تناسب مع العديد من شرائح المجتمع، هو انتصار كبير يضمن للطلاب الحق فى الحصول على خدمة تعليمية مميزة كل على حسب دخله.
دور الدولة ودخولها فى هذا المجال والتوسع فيه سيكون سببا فى الحد من استغلال أصحاب المدارس والجامعات الخاصة، التى لم يعد أحد يتحمل التعامل معها سواء من حيث المقابل المادى أو كيفية الرقابة عليها.
اليوم نسمع ونرى العديد من أزمات المدارس الخاصة التى تستهدف لتحقيق الربح والمال فى المقام الأول وعدم التزامهم بالقواعد والقوانين والقرارات والتى كان آخرها استرداد جزء من "مصروفات الأتوبيس المدرسى"، بسبب

عدم ذهاب الطلاب للمدارس خلال الترم الثانى من العام الدراسى المنصرم بحجة أنه قرار ولم يتم إرساله لنا وغيرها من أشكال الرفض التى تصنع الأزمات مع أولياء الأمور.
هذه المدارس تحتاج لرقابة مباشرة وصارمة مع أجهزة الدولة، والبحث فى كل مشكلة لأولياء الأمور حتى يعلم الجميع أن الالتزام بالقرارات الخاصة بالدولة هو الأساس فى الاستمرار وإلا ستكون العواقب وخيمة.
بعيدًا عن السياسة:
غدا تنظم مصر حفلا كبيرا تحت سفح الأهرامات للإعلان عن قرعة كأس العالم لليد، المقرر إقامته فى مصر 2021، والكل يعلم أن مصر أصبحت ذات تاريخ مشرف ومستوى كبير فى تنظيم مثل هذه الأحداث الرياضية.
اللجنة المنظمة ووزارة الشباب والرياضة وأجهزة الدولة، والكل يعمل بشكل كبير حتى يخرج الحفل بالشكل الذى يتمناه الجميع ويبهر العالم كالعادة.
الإسماعيلى مدرسة كرة على مدار التاريخ ويعد مفرخة لأفضل المواهب وما وصل إليه الآن يحزن الجميع ولا بد من تضافر أبناء النادى ومحبيه والابتعاد عن الخلافات والصراعات حتى تعود برازيل مصر.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy