الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

الموجة الثانية لـ”كورونا”

بدأ البعض يتحدث عن قرب قدوم موجة ثانية من انتشار فيروس كورونا خلال الفترة المقبلة، فالبعض يؤكد حدوثها مع بداية فصل الشتاء، والبعض الآخر يشكك فى حدوثها.

ولكن فى كل الأحوال علينا الانتباه والاستعداد والقيام بكل الإجراءات الاحترازية، حتى لا تحدث زيادة جديدة فى أعداد المصابين، عن طريق الإجراءات التى حددتها الدولة ووزارة الصحة.

الأيام القليلة المقبلة ستشهد عودة العام الدراسى الجديد وزيادة بالتأكيد فى المواصلات، وهو ما يجعل ضرورة الحذر الفترة الحالية التى تشهد فيها البلاد حالة من الاستقرار فى أعداد الإصابات، لا بد أن نجهز أنفسنا تحسبا لموجة ثانية عن طريق تجهيز المستشفيات والأجهزة والمعدات وغيرها من متطلبات حدوث الموجة الثانية.

أيضا بدأ فتح تصدير الأدوات الطبية والكحوليات والكمامات وغيرها من الأدوات التى تستخدم فى الوقاية، وهو ما يدعو للانتباه، هل مع حدوث موجة ثانية سيكون لدينا احتياطى يكفى حتى لا يحدث معاناة كما حدث لأول مرة مع بداية انتشار الفيروس؟

عمليات المراقبة والمتابعة للوسائل العامة تحتاج لجهد أكبر، خاصة الأتوبيسات والمترو حتى لا تكون فرص انتشار الفيروس أكبر.

وكذلك المراقبة على المدارس، خاصة أثناء ساعات الدخول والخروج من المدرسة وعمليات التزاحم وعمليات التعقيم وعدم دخول الطلبة للفصول إلا بارتداء الكمامات وغيرها من الإجراءات التى تحمى الجميع.

كل هذه الأمور تحتاج للاهتمام، حتى يتم التوصل للعقاقير التى سيتم بها علاج هذا الفيروس والتى من المقرر أن تكون فى المتناول خلال الشهور المقبلة.

click here click here click here nawy nawy nawy