الزمان
رسميا.. فيفا يعلن مواعيد وتوقيت مباريات منتخب مصر في كأس العالم 2026 جنح طنطا تقضي بالحبس سنة لمندوب مرشح بانتخابات مجلس النواب لقيامه بتوزيع مبالغ مالية على الناخبين غدا.. انطلاق فعاليات الأسبوع 15 للدعوة الإسلامية بندوة «التغريب» بجامعة عين شمس محافظ القاهرة: نجحنا في تنفيذ مشروعات دون الاعتماد على ميزانية الدولة بشكل كامل الفريق أحمد خليفة يلتقى رئيس أركان القوات المسلحة القطرية لبحث التعاون العسكرى تضرر الهيكل الفولاذي لمحطة تشيرنوبيل النووية في أوكرانيا قطر والاتحاد الأوروبي يطلقان مفاوضات بشأن اتفاق شراكة استراتيجية تزايد الأزمات النفسية والوفيات بصفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي وزير السياحة: 20% زيادة في الحركة الوافدة لمصر بنهاية العام.. ونستهدف الوصول لـ19 مليون سائح الرئيس السوري: إسرائيل تحارب الأشباح بعد حرب غزة مسيرة جديدة في تونس تطالب بالإفراج عن المعتقلين السياسيين وإطلاق الحريات بيطري الشرقية: استدعاء لجنة من إدارة المحميات الطبيعية بأسوان لاستخراج تماسيح قرية الزوامل
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة البرلمان

وكيل نقل النواب: تجنبا للإغلاق.. نرجو من المواطنين الالتزام بالإجراءات الاحترازية

طالب النائب محمد عبدالله زين الدين، وكيل نقل النواب، ونائب إدكو المواطنين بالالتزام بالإجراءات الاحترازية تحسبا للموجة الثانية من فيروس كورونا وتجنبا للغلق كما حدث في بلاد أوروبية عديدة، برغم أن الموجة الثانية لم تبدأ بعد، وأن انخفاض الإصابات خلال الفترة الماضية، جعل هناك اطمئنان زائف عند المواطنين بأن كورونا انتهت إلى غير رجعة، لكن الحقيقة أن الفيروس في الدول الأوروبية تفشي الفيروس بشكل أسرع عن ما كان في بدايته وأغلقت أبوابها للمرة الثانية على التوالي حتى نهاية شهر نوفمبر الجاري على الأقل بسبب الموجة الثانية لـ "كوفيد-19"، وذلك في محاولة منهم للحد من تفشي الفيروس والسيطرة عليه.

وقال: "إننا لاحظنا خلال الفترة الحالية تزايدا في أعداد الإصابات المعلنة رسميا، ما حدا برئيس الوزراء أن يحذر من خطورة انتشار الموجة الثانية للفيروس، وكذلك فعل الرئيس السيسي في أكثر من مناسبة، كما حذرت منظمة الصحة العالمية مصر من احتمالية زيادة أعداد الإصابة في غضون أسابيع قليلة، حيث إن الموجة الثانية ستنتشر بنفس التسلسل الذي قامت به في الموجة الأولى".

 

وأضاف أن الأحوال الاقتصادية حول العالم سيئة للغاية، مع احتمال زيادة الأمور من سيئ إلى أسوأ مع عودة الإغلاق الجزئي أو الكلي وتوقف النشاط الاقتصادي، وحتى لا نتضرر نحن أيضا علينا الإصرار على تطبيق كل الإجراءات الوقائية التي ثبت أن لها فاعلية في الحد من انتشار الفيروس وأهمها ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعي وعزل المصابين واختبار المخالطين، واللجوء إلى الحلول الذكية المحددة، والتوسع في التعامل عن بُعد باستخدام التكنولوجيا كلما أمكن، خاصة في التعليم وفي التعاملات اليومية.

click here click here click here nawy nawy nawy