الزمان
الرئيس السيسي يؤكد دعم مصر الكامل للقضية الفلسطينية وإدخال المساعدات لأهالي غزة رئيس البحوث الزراعية يكرم باحثين وقاية النبات محافظ الشرقية يطمئن على نسب تنفيذ أعمال مشروعات الخطة الإستثمارية للعام المالي الحالي بديرب نجم وزيرة التنمية المحلية تعلن بدء الموجة الـ26 لإزالة التعديات علي الأراضي الزراعية وأملاك الدولة غدًا السبت جهاز مرفق الكهرباء يعقد جلسة صياغة القواعد التنظيمية لمشروعات الشبكات الذكية المصغرة جهود قطاع أمن المنافذ بوزارة الداخلية خلال 24 ساعة ضربات أمنية مستمرة لضبط مرتكبى جرائم الإتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى ضبط (1512) قضية متنوعة و(3982) سرقة تيار كهربائى خلال 24 ساعة المنتجة آلاء لاشين تكشف مفاجأة مشاركتها في فعاليات مهرجان كان السينمائي سهير رمزي تشيد بـ نهال طايل: مذيعة شاطرة وناجحه ونموذج مشرف تعرف علي موعد عرض مسلسل ”حرب الجبالي” حفل أسطوري .. عمرو دياب يشعل ”الارينا” في أعلى حضور جماهيري بالكويت
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

آفة الدروس الخصوصية

على الرغم من جهود وزارة التربية والتعليم لمحاربة آفة الدروس الخصوصية بالعديد من الوسائل، إلا أنها ما زالت الخطر الأكبر الذى يهدد العملية التعليمية بالعديد من المخالفات والتحايل والتلاعب على القوانين الخاصة بإغلاق السناتر.

ورغم الجهد الكبير الذى تبذله وزارة الداخلية فى محاربة هذه الظاهرة إلا أنه هناك حيل كثيرة عن طريق الدروس "الأونلاين"، أو بالمنازل وهو ما يستدعى أخذ إجراءات صارمة، عن طريق الإيقاف للمدرس والغرامة الكبيرة، حتى يكون عبرة لغيره.

نعم.. نعترف أن القضاء على هذه الظاهرة لن يكون سهلا، ونحتاج لتضافر الجهود من الجميع، سواء الوزارة والداخلية وأولياء الأمور حتى الطلاب.

محاربة هذه الآفة قد تكون نتائجها سريعة فى المدن أكثر من البلاد والقرى، ولذلك يجب على الجميع الإبلاغ عن أى مدرس يخالف القوانين.

أيضا مجموعات التقوية التى أطلقتها وزارة التربية والتعليم، لا بد أن تراعى دخول الطلاب وأن تكون بمبالغ أقل، لأن البعض يرى أنها تقارب الدروس الخصوصية، بالإضافة إلى العدد الكبير من الطلاب المتواجدين بالمجموعات، وهو ما يجعل البعض عرضة للإصابة بالكورونا.

عندما استشعرت الدولة خطر حدوث موجة ثانية من فيروس كورونا زادت الإجراءات وفرضها على الجميع وهو ما ظهر بالفعل على سلوك المواطن فى بعض الأماكن إلا أنه ما زال هناك حالة من التراخى، بسبب إعلان موعد وصول لقاح جديد لمعالجة كورونا حتى الأسابيع المقبلة.

الأمر يحتاج لمزيد من الاحتياط وفرض الإجراءات الاحترازية، حتى لا تسوء الأمور قبل وصول اللقاح، خاصة أنه سيكون نسبة لكل دولة وليس لكل المواطنين فى مراحله الأولى.

أخيرًا.. وسائل المواصلات العامة ومترو الأنفاق تحتاج لمزيد من الرقابة، وكذلك بعض المصالح التى يكون فيها زحام من المواطنين.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy