الزمان
محافظ الإسكندرية يشارك في احتفالات العيد القومي الفرنسي ويتسلم وسام جوقة الشرف برتبة قائد السيطرة على حريق داخل دبي مول في منطقة الشيخ زايد وزارة العمل: استمرار فتح باب التقديم على وظائف أمن بمحطات المترو قوات الاحتلال الإسرائيلية تسرق جثامين شهداء من المقبرة التركية في غزة الحجر الزراعي في مصر وأوزبكستان يبحثان فتح السوق الأوزبكي للعنب والرمان المصري «أون لاين وشبابيك».. انتظام خدمات حجز تذاكر السفر على جميع القطارات رئيس مركز البحوث الزراعية يزور باريس لبحث التعاون مع CIHEAM الشهابي: نرفض التعامل مع صندوق النقد ونراه أداة أمريكية صهيونية تستهدف القرار الوطني بوابة مصر الرئيسية.. خدمات متميزة في مطار القاهرة لتقديم أفضل التيسيرات للركاب إقبال كبير على شواطئ الإسكندرية تزامنًا مع ارتفاع درجات الحرارة ترامب: سنفرض 35% رسومًا جمركية على كندا الشهر المقبل حسام عبد المجيد يتمسك بالاحتراف الخارجى من بوابة نادى الزمالك
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

المركز الفرنسي للدراسات يكشف جهود مكافحة الجماعات الإرهابية في باريس وأوروبا

قالت الدكتورة عقيلة دبيشى ، مدير المركز الفرنسي للبحوث والدراسات الدولية ، إن هناك تغلغل الجمعيات والتنظيمات الدينية في فرنسا، تحت غطاء جمعيات خيرية مع ازدياد موجات الهجرة واللجوء لأوروبا تحت إطار حقوق الإنسان والحريات المدنية والسياسية، لكن العديد من تلك الجمعيات كانت في حقيقة الأمر تقوم بنشر أيديولوجيا متشددة وتقوم بأنشطة كالدعاية والتدريب والتجنيد الإرهابي، وهذا ما تمكنت من كشفه أجهزة الأمن والاستخبارات الأوروبية، مثل تفكيك وغلق جمعيات دينية وخيرية تبين أنها تابعة لحركة الإخوان المسلمين، تتلقى إعانات ومساعدات مالية خارجية وتستغل الأراضي والقوانين.

وأضافت مدير المركز الفرنسي أنه من المتوقع أن تتخذ دول أوروبية ومن ضمنها فرنسا إجراءات جديدة ضد عدد من الجمعيات بعد التدقيق فيها، في انتظار مشروع قانون ضد التطرف الإسلاموي من شأنه أن يوسع نطاق أسباب حل الجمعيات واتخذت إجراءات لمراقبة دعاة التطرف.

ولفتت أنه تغيرت طبيعة الظاهرة الإرهابية داخل أوروبا في السنوات الأخيرة، فبعدما كانت العمليات الارهابية التي تحدث داخل أوروبا مصدرها أفراد متطرفون أجانب تمكنوا من الوصول إلى الأراضي الأوروبية بهدف تنفيذ هجمات إرهابية.

ولفتت أن المتتبع لجذور منفذي الهجمات الأخيرة والسابقة التي وقعت في باريس ، سيصل إلى نتيجة لا محالة أن الكثير من منفذي تلك الهجمات تلقوا أفكار الكراهية داخل جمعيات أو مؤسسات دينية مدعومة بشكل غير مباشر من قبل جهات مانحة في منطقة الخليج العربي، والمقبولة من قبل تركيا - بلد عبور الجهاديين إلى أوروبا، وعلاوة على ذلك، عمل هؤلاء الجهاديون في المجتمعات المتعاطفة معهم تستقبل أيضا أفكارا مماثلة من تلك الجهات.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy