الزمان
مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس نائب وزير الصحة تشارك في الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية بالعراق وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بعثة صندوق النقد الدولي لعرض تطورات الإصلاحات الاقتصادية سيارات وهدايا قيمة .. شركة تكافيء موظفيها المميزين بطرق غير تقليدية وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي بعثة صندوق النقد الدولي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يبحث مع مجموعة ”XD” الصينية سبل دعم وتطوير الشراكة القائمة بين الشركة وقطاع الكهرباء توافد المحامين لحضور الجمعية العمومية لبحث زيادة المعاشات ونظر الميزانية حيلة جديدة يستخدمها النصابين في تطبيق ”انستا باي” برسالة نصية مدير صندوق مكافحة الإدمان يعلن بدء تشغيل الفرع الجديد للخط الساخن للصندوق بمحافظة السويس لتعظيم العائد ونشر الميكنة.. ”الزراعة” توزع أكثر من 400 ”فراطة ذرة” مُعاد تأهيلها كمنح لصغار المزارعين وزير الخارجية يلتقي رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري في الدوحة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

المركز الفرنسي للدراسات يكشف جهود مكافحة الجماعات الإرهابية في باريس وأوروبا

قالت الدكتورة عقيلة دبيشى ، مدير المركز الفرنسي للبحوث والدراسات الدولية ، إن هناك تغلغل الجمعيات والتنظيمات الدينية في فرنسا، تحت غطاء جمعيات خيرية مع ازدياد موجات الهجرة واللجوء لأوروبا تحت إطار حقوق الإنسان والحريات المدنية والسياسية، لكن العديد من تلك الجمعيات كانت في حقيقة الأمر تقوم بنشر أيديولوجيا متشددة وتقوم بأنشطة كالدعاية والتدريب والتجنيد الإرهابي، وهذا ما تمكنت من كشفه أجهزة الأمن والاستخبارات الأوروبية، مثل تفكيك وغلق جمعيات دينية وخيرية تبين أنها تابعة لحركة الإخوان المسلمين، تتلقى إعانات ومساعدات مالية خارجية وتستغل الأراضي والقوانين.

وأضافت مدير المركز الفرنسي أنه من المتوقع أن تتخذ دول أوروبية ومن ضمنها فرنسا إجراءات جديدة ضد عدد من الجمعيات بعد التدقيق فيها، في انتظار مشروع قانون ضد التطرف الإسلاموي من شأنه أن يوسع نطاق أسباب حل الجمعيات واتخذت إجراءات لمراقبة دعاة التطرف.

ولفتت أنه تغيرت طبيعة الظاهرة الإرهابية داخل أوروبا في السنوات الأخيرة، فبعدما كانت العمليات الارهابية التي تحدث داخل أوروبا مصدرها أفراد متطرفون أجانب تمكنوا من الوصول إلى الأراضي الأوروبية بهدف تنفيذ هجمات إرهابية.

ولفتت أن المتتبع لجذور منفذي الهجمات الأخيرة والسابقة التي وقعت في باريس ، سيصل إلى نتيجة لا محالة أن الكثير من منفذي تلك الهجمات تلقوا أفكار الكراهية داخل جمعيات أو مؤسسات دينية مدعومة بشكل غير مباشر من قبل جهات مانحة في منطقة الخليج العربي، والمقبولة من قبل تركيا - بلد عبور الجهاديين إلى أوروبا، وعلاوة على ذلك، عمل هؤلاء الجهاديون في المجتمعات المتعاطفة معهم تستقبل أيضا أفكارا مماثلة من تلك الجهات.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy