الزمان
الحكومة: بدء تطبيق قانون العمل الجديد رسميًا أول سبتمبر المقبل الحكومة تنفي صحة تصريحات «خلف الحبتور» بشأن تدخل رئيس الوزراء لزيادة سعر الأراضي متحدث الوزراء: الدولة تعاملت بكفاءة عالية في حريق سنترال رمسيس وزارة الكهرباء تنفي حدوث حريق في أي من محطات المحولات على مستوى الجمهورية أمجد الوكيل يضع رسائل تنبّه إلى أهمية تعزيز برامج الصيانة في محطات الكهرباء السكة الحديد: تعديل تركيب عدد من القطارات على خط «الإسكندرية- القاهرة- المنيا» والعكس تنويه عاجل من التربية والتعليم بشأن موعد نتيجة الثانوية العامة وزير الصحة يوجه بالتوسع في توفير الأدوات والمستلزمات الطبية بخدمات نقل الدم مطالبات بتعويضات حكومية لصغار المستثمرين بعد حريق سنترال رمسيس رئيس quot;الخدمات البيطريةquot; يبحث مع ممثل quot;الزراعة الروسيةquot; التعاون الفني في الصحة الحيوانية محافظ مطروح يشهد فعاليات مؤتمر القسطرة المخية بالعلمين الرئيس السيسي يؤكد حرص مصر على تعزيز التعاون مع الصين في مختلف المجالات
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

المركز الفرنسي للدراسات يكشف جهود مكافحة الجماعات الإرهابية في باريس وأوروبا

قالت الدكتورة عقيلة دبيشى ، مدير المركز الفرنسي للبحوث والدراسات الدولية ، إن هناك تغلغل الجمعيات والتنظيمات الدينية في فرنسا، تحت غطاء جمعيات خيرية مع ازدياد موجات الهجرة واللجوء لأوروبا تحت إطار حقوق الإنسان والحريات المدنية والسياسية، لكن العديد من تلك الجمعيات كانت في حقيقة الأمر تقوم بنشر أيديولوجيا متشددة وتقوم بأنشطة كالدعاية والتدريب والتجنيد الإرهابي، وهذا ما تمكنت من كشفه أجهزة الأمن والاستخبارات الأوروبية، مثل تفكيك وغلق جمعيات دينية وخيرية تبين أنها تابعة لحركة الإخوان المسلمين، تتلقى إعانات ومساعدات مالية خارجية وتستغل الأراضي والقوانين.

وأضافت مدير المركز الفرنسي أنه من المتوقع أن تتخذ دول أوروبية ومن ضمنها فرنسا إجراءات جديدة ضد عدد من الجمعيات بعد التدقيق فيها، في انتظار مشروع قانون ضد التطرف الإسلاموي من شأنه أن يوسع نطاق أسباب حل الجمعيات واتخذت إجراءات لمراقبة دعاة التطرف.

ولفتت أنه تغيرت طبيعة الظاهرة الإرهابية داخل أوروبا في السنوات الأخيرة، فبعدما كانت العمليات الارهابية التي تحدث داخل أوروبا مصدرها أفراد متطرفون أجانب تمكنوا من الوصول إلى الأراضي الأوروبية بهدف تنفيذ هجمات إرهابية.

ولفتت أن المتتبع لجذور منفذي الهجمات الأخيرة والسابقة التي وقعت في باريس ، سيصل إلى نتيجة لا محالة أن الكثير من منفذي تلك الهجمات تلقوا أفكار الكراهية داخل جمعيات أو مؤسسات دينية مدعومة بشكل غير مباشر من قبل جهات مانحة في منطقة الخليج العربي، والمقبولة من قبل تركيا - بلد عبور الجهاديين إلى أوروبا، وعلاوة على ذلك، عمل هؤلاء الجهاديون في المجتمعات المتعاطفة معهم تستقبل أيضا أفكارا مماثلة من تلك الجهات.

موضوعات متعلقة

click here click here click here nawy nawy nawy