الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

نعم قادرون

بعد أن أعلن الرئيس السيسى، على التقدم لاستضافة الأولمبياد لعام 2036، وقدرة مصر على تنظيم مثل هذه المنافسات العالمية لما تمتلكه من إمكانات وقدرات وبنية تحتية وتغير شامل فى أرجاء الدولة من شبكات عالمية للطرق والنقل وإقامة المدن الجديدة والرياضة.

هذا الأمل جعل الكل يتطلع لأن يكون لمصر نصيب من استضافة بطولة كأس العالم، فى ظل المكانة التى أصبحت تحظى بها مصر، سواء على المستوى الدولى، بالإضافة إلى موقعها الساحر جغرافيا، وكذلك الأجواء المناخية بها.

وهو ما جعل بعض الأنباء بدأت تتردد داخل الوسط الرياضى عن أن هناك نية لأن تتقدم كل من مصر والسعودية واليونان، لاستضافة نسخة 2030، من المونديال.

بكل تأكيد فإن الدولة المصرية لديها الاستعداد والقدرة على استضافة حدث كبير، مثل هذا المونديال، خاصة فى ظل النجاح الباهر الذى تعيشه دولة عربية، مثل قطر فى استضافتها لحدث رياضى لجميع الشعوب على أراضيها.

أيضا مصر الآن أصبحت قادرة على استضافة أى حدث مهما كان، خاصة أنها الدولة الأفريقية الوحيدة التى تمتلك من المقومات المادية والبشرية، كما إننا نجحنا من قبل فى استضافة كأس العالم لليد، فى أصعب الظروف، فرغم تفشى فيروس كورونا، وحالة القلق التى عاشها العالم، خاصة أن مصر قدمت نسخة استثنائية، استعانت بها دول العالم بعد ذلك، مثل البابان فى أولمبياد 2020، وتطبيق ما يسمى بالفقاعة الطبية.

أخيرًا.. لا يمكن فى ظل حالة الإثارة التى تشهدها المنتخبات فى بطولة كأس العالم الحالية، وتقام فى نفس اللحظة مباريات بالدورى المحلى أو الكأس، فبكل تأكيد لن يكون هناك متابعة لهذه الأحداث وهو ما كان يحتاج للمراجعة من اتحاد الكرة ورابطة الأندية.

click here click here click here nawy nawy nawy