الزمان
الحجر الزراعي في مصر وأوزبكستان يبحثان فتح السوق الأوزبكي للعنب والرمان المصري «أون لاين وشبابيك».. انتظام خدمات حجز تذاكر السفر على جميع القطارات رئيس مركز البحوث الزراعية يزور باريس لبحث التعاون مع CIHEAM الشهابي: نرفض التعامل مع صندوق النقد ونراه أداة أمريكية صهيونية تستهدف القرار الوطني بوابة مصر الرئيسية.. خدمات متميزة في مطار القاهرة لتقديم أفضل التيسيرات للركاب إقبال كبير على شواطئ الإسكندرية تزامنًا مع ارتفاع درجات الحرارة ترامب: سنفرض 35% رسومًا جمركية على كندا الشهر المقبل حسام عبد المجيد يتمسك بالاحتراف الخارجى من بوابة نادى الزمالك انتظام العمل بجميع الخدمات المالية والإلكترونية في البنك الأهلي الرئيس السيسي يهنئ جمهورية القمر وجنوب السودان بذكرى الاستقلال والرأس الأخضر بالعيد القومي ضبط عناصر بؤر إجرامية شديدة الخطورة من متجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية بعدة محافظات انطلاق المرحلة الثانية من التدريب على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

سياسة

برلمانية تتقدم بطلب إحاطة بشأن تراجع دور حصة المكتبة بالمدارس




تقدمت النائبة فاطمة سليم عضو مجلس النواب بطلب إحاطة إلي المستشار الدكتور حنفي جبالي
رئيس مجلس النواب، موجه إلى الدكتور رضا حجازى وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بشأن تراجع دور حصة المكتبة بالمدارس خلال الفترة الماضية، وأثر ذلك علي بناء الوعى لدى الطلاب.

وقالت النائبة فاطمة سليم، : تقوم حصة المكتبة بالمدارس، بدور كبير في بناء وتشكيل وعي الطلاب، حيث تشجع الطلاب علي القراءة والتوسع في اكتساب وتحصيل معلومات وخبرات كبيرة ومختلفة في كل المجالات، وهو الأمر الذى يساعد في توسيع مدارك الطلاب وتنمية ثقافتهم وأفكارهم.

وأضافت فاطمة سليم، : تشجيع الطلاب علي القراءة يساعد علي تحسين مستواهم التعليمى وتفوقهم الدراسي، بالإضافة إلي تنمية مهاراتهم واكتشاف مواهبهم الفكرية والثقافية والفنية، وبالتالي تمثل حصة المكتبة بالمدارس أهمية كبرى وتلعب دورا كبيرا في المراحل التعليمية.

وتابعت، : رغم تلك الأهمية الكبرى، شهدت الفترة الماضية تراجعا من جانب المدارس في الإهتمام بحصة المكتبة، حيث تلقيت شكاوى من عدد من أولياء الأمور بشأن عدم الاهتمام بتلك الحصة مثلما كان يحدث في الماضي.

وطالبت النائبة فاطمة سليم بضرورة الإهتمام بحصة المكتبة لما لها من دور كبير فى تشكيل وعى الأجيال الجديدة.

click here click here click here nawy nawy nawy