الزمان
وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس نائب وزير الصحة تشارك في الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية بالعراق وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بعثة صندوق النقد الدولي لعرض تطورات الإصلاحات الاقتصادية سيارات وهدايا قيمة .. شركة تكافيء موظفيها المميزين بطرق غير تقليدية وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي بعثة صندوق النقد الدولي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يبحث مع مجموعة ”XD” الصينية سبل دعم وتطوير الشراكة القائمة بين الشركة وقطاع الكهرباء توافد المحامين لحضور الجمعية العمومية لبحث زيادة المعاشات ونظر الميزانية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

سيدة تحرج رجال أمة

الدنيا قامت ولم تهدأ بسبب ضربة جزاء احتسبت لأحد الأندية فى مصر خلال الأسبوع الماضى، وظل الشارع يغلى بسبب احتساب هذه المخالفة سواء كانت صدفة أو متعمدة.. ولم يحرك رجل ساكنًا فى هذا الوطن بعد خروج صعاليك ممن يدعون أنفسهم كتابًا أو مفكرين أو أصحاب رأى وكذلك أيضًا مشايخنا، بعد أن خرجوا وتطاولوا على صحابة النبى صلى الله عليه وسلم.

فهل أصبحنا بلا همة أو عزيمة أم زالت النخوة من بيننا أم أننا ندار من الخارج عن طريق أعضاء الإسلام وكأننا لا نملك أى هوية أو عقيدة.

والحق أقول إنه فى ظل هذا الضباب كانت الكاتبة إلهام شرشر هى صوت الحق وكأنها من كوكب آخر جاءت لترعى المسئولين عن المؤسسات الدينية فى هذا البلد المعروف أنه بلد إسلامى به الأزهر الشريف أحد أهم المنابر الإسلامية فى مصر.

فهل من رجل رشيد هداه الله أن يكون أداة لرفع الغمام عن قلوب الكثيرين أم أن حملة الكاتبة إلهام شرشر للدفاع عن الإسلام تؤكد أننا نعانى من أزمة أخلاق ودين وضمير وأصبحنا تابعين لا نملك من الفكر ما يجعلنا نقف أمام الله فى يوم من الأيام ندعى مساهمتنا فى رفع رايته، فالدين مستمر ليوم القيامة ولا يحتاج لنا، ولكننا نحن فى أمس الحاجة لنول شرف حمل راية العمل الطيب.

يا حسرة على حالنا وعلى ما وصلنا إليه ومن هنا أريد أن أؤكد أننا لا نحتاج لأسباب لنزول العذاب أو ضيق الرزق أو غيرها من الابتلاءات والأمراض.

 رغم أننا نمتلك أحداث رياضية كثيرة إلا أنه لا مساحة للحديث عنها حتى تزول الغمة عن أمة أصبحت تعانى فى دينها.

click here click here click here nawy nawy nawy