الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

سيدة تحرج رجال أمة

الدنيا قامت ولم تهدأ بسبب ضربة جزاء احتسبت لأحد الأندية فى مصر خلال الأسبوع الماضى، وظل الشارع يغلى بسبب احتساب هذه المخالفة سواء كانت صدفة أو متعمدة.. ولم يحرك رجل ساكنًا فى هذا الوطن بعد خروج صعاليك ممن يدعون أنفسهم كتابًا أو مفكرين أو أصحاب رأى وكذلك أيضًا مشايخنا، بعد أن خرجوا وتطاولوا على صحابة النبى صلى الله عليه وسلم.

فهل أصبحنا بلا همة أو عزيمة أم زالت النخوة من بيننا أم أننا ندار من الخارج عن طريق أعضاء الإسلام وكأننا لا نملك أى هوية أو عقيدة.

والحق أقول إنه فى ظل هذا الضباب كانت الكاتبة إلهام شرشر هى صوت الحق وكأنها من كوكب آخر جاءت لترعى المسئولين عن المؤسسات الدينية فى هذا البلد المعروف أنه بلد إسلامى به الأزهر الشريف أحد أهم المنابر الإسلامية فى مصر.

فهل من رجل رشيد هداه الله أن يكون أداة لرفع الغمام عن قلوب الكثيرين أم أن حملة الكاتبة إلهام شرشر للدفاع عن الإسلام تؤكد أننا نعانى من أزمة أخلاق ودين وضمير وأصبحنا تابعين لا نملك من الفكر ما يجعلنا نقف أمام الله فى يوم من الأيام ندعى مساهمتنا فى رفع رايته، فالدين مستمر ليوم القيامة ولا يحتاج لنا، ولكننا نحن فى أمس الحاجة لنول شرف حمل راية العمل الطيب.

يا حسرة على حالنا وعلى ما وصلنا إليه ومن هنا أريد أن أؤكد أننا لا نحتاج لأسباب لنزول العذاب أو ضيق الرزق أو غيرها من الابتلاءات والأمراض.

 رغم أننا نمتلك أحداث رياضية كثيرة إلا أنه لا مساحة للحديث عنها حتى تزول الغمة عن أمة أصبحت تعانى فى دينها.

click here click here click here nawy nawy nawy