الزمان
للسنة الثالثة على التوالي.. القاهرة تحتضن الاحتفال باليوم العربي للتطوع السيسي: أؤكد موقف مصر الثابت والرافض بشكل قاطع لأي سيناريو لتهجير الفلسطينيين الأمم المتحدة: أكثر من 84 ألف متضرر جراء الزلزال في أفغانستان وجهود الإغاثة مستمرة حزب الله يؤكد مقتل 5 من عناصره في غارات إسرائيلية بلبنان مودرن سبورت يفوز على الشرطة العراقي بثنائية وديًا وزارة العمل تعلن تعطل بعض الخدمات الإلكترونية..تعرف على موعد عودتها رئيس الوزراء يستعرض مقترحات التحالفات العالمية لإدارة حي المال والأعمال بالعاصمة الإدارية مكتب التنسيق يعلن نتائج تنسيق مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا STEM تفاصيل مقترح ترامب الموجه إلى حماس لوقف إطلاق النار في غزة: عرض أخير من 100 كلمة يحيى قلاش: الصحافة لديها فرصة للتطوير.. والمهنة جزء من مناخ عام وليست منعزلة عن المجتمع وزير الاتصالات يشهد إطلاق تقرير تقييم الجاهزية الوطنية للذكاء الاصطناعي وزير الصحة يوجه بسرعة الاستجابة لطلبات المواطنين
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

اقتصاد

شعبة السيارات تحذر من ظاهرة المستهلك التاجر: تسبب زيادة الأسعار والتهرب من ‏الضرائب

حذر المستشار أسامة أبو المجد، نائب رئيس شعبة السيارات باتحاد الغرف التجارية، من ظاهرة ‏جديدة تغرق سوق السيارات في مصر، وهي ظاهرة «المستهلك التاجر».‏

وقال خلال تصريحات لبرنامج «الحياة اليوم» المذاع عبر شاشة «الحياة» مساء الإثنين، إن هذه ‏الظاهرة تتمثل في قيام بعض المواطنين بشراء السيارات؛ بهدف تخزينها وبيعها لاحقًا لتحقيق ‏الربح، دون الالتزام بالقوانين والضرائب المفروضة على التجار‎.‎

وأشار إلى أن «المستهلك التاجر» يشكل منافسة غير عادلة للتجار الشرعيين، قائلا: «الفترة ‏الأخيرة شهدت مصر لأول مرة ظهور ظاهرة المستهلك التاجر بقوة في سوق السيارات، ‏والمواطن كان بيخزن السيارات زي الذهب والدولار، ولا بيدفع ضرائب ولا عمالة وبيتهرب من ‏كل الالتزامات التجارية التي يتحملها التاجر».‏

وأكد «أبو المجد» أن مشروع «رأس الحكمة» ساهم في توفير الدولار وتسبب في حدوث ‏انخفاضات فعلية في أسعار السيارات تراوحت بين 5% و 10‏‎%‎، وقد وصلت إلى 15% في ‏بعض الماركات.‏

وشدد أن الانخفاض 10% في سعر سيارة بمليون جنيه يمثل مبلغًا كبيرًا، قائلا:«الانخفاض ‏‏10% في قطاع السيارات رقم مش سهل نهائيا؛ لأن 10% في سيارة بـ مليون جنيه معناها ‏انخفاض 100 ألف جنيه رقم كبير جدا».‏

click here click here click here nawy nawy nawy