الزمان
أبو الغيط لرئيس مجلس الدولة الصيني: نقدر مواقفكم الداعمة للقضية الفلسطينية وزير الخارجية: نتطلع لدعم الشراكة الاقتصادية وجذب مزيد من الاستثمارات الهولندية إلى مصر النحاس: مباحث فاقوس بقيادة «حيدة» ركيزة أساسية في تعزيز الأمن والاستقرار تعرف على موقف الأهلي من انتقال أحمد عبد القادر للدوري السعودي الحكومة تكلف صندوق مصر السيادي باتخاذ اللازم بالنسبة المقرات بعد الانتقال إلى العاصمة كشف ملابسات قيام قائد سيارة ربع نقل بالسير عكس الاتجاه والاصطدام بسيارة أحد المواطنين بالقاهرة الأعلى للإعلام يستدعي الممثل القانوني لقناة «الشمس» بسبب مخالفات «البلدوزر» مجلس الوزراء يوافق على 8 قرارات خلال اجتماعه الأسبوعى.. تعرف عليهم الأهلى يُخطر وسام أبو على بموعد الاستعداد للموسم الجديد لحين حسم العروض وزير التعليم يوجه المديريات بالتعامل الفوري مع أية حالات طارئة أو ظواهر سلبية مدبولي: الرئيس السيسي وجه بتشكيل لجنة متخصصة للوقوف على أسباب حريق سنترال رمسيس رئيس الوزراء يوجه الشكر لرجال الحماية المدنية على جهودهم فى التعامل مع حريق سنترال رمسيس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

إعلام الأسرى منتقدا ازدواجية المعايير: العالم خرج عن صمته لفقد 3 أسرى إسرائيليين بضعة كيلوجرامات من أوزانهم

قال مكتب إعلام الأسرى التابع لحركة حماس، إنه في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي جرائمه بحق الأسرى الفلسطينيين داخل معتقلاته، يتكشف مجددًا الوجه الحقيقي لازدواجية المعايير الدولية في التعامل مع قضية الأسرى.

وأضاف المكتب في بيان: «حين استشهد الأسير ناصر أبو حميد وعشرات الأسرى نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، لم يتحرك العالم، ولم تصدر إداناتٌ أو مطالبات بمحاسبة المجرمين، وحين خرج مئات الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال باعاقات دائمة، محطمين نفسياً وجسدياً بفعل سنواتٍ من التعذيب والتنكيل، لم يكن هناك استنفار دولي ولا استنكار حقوقي».

وتابع: «اليوم، فجأةً، خرج العالم عن صمته لأن ثلاثة من أسرى الاحتلال لدى المقاومة فقدوا بضعة كيلوجرامات من أوزانهم بفعل الحصار الإسرائيلي للقطاع».

وعلق المكتب على ذلك بالقول: «كأن الإنسانية أصبحت مفصّلة وفق هوية الضحية، وكأن المعاناة لا تُحتسب إلا عندما يكون المتضرر من طرفٍ بعينه، فأين كان هذا الضجيج عندما تحولت زنازين الاحتلال إلى مسالخ بشرية؟ وأين كان هذا الاستنفار عندما خرج الأسرى الفلسطينيون من المعتقلات وهم مجرد ظلالٍ هزيلة لأنفسهم، بعدما حُرموا من الطعام والدواء وأبسط حقوقهم الإنسانية؟».

وأوضح أن هذا النفاق الدولي والتغاضي عن جرائم الاحتلال يمنحه الضوء الأخضر للاستمرار في انتهاكاته بحق الأسرى والشعب الفلسطيني، محذرا من أن استمرار الصمت على هذه الجرائم سيؤدي إلى المزيد من الضغط.

وتابع: «حقوق الأسرى الفلسطينيين ليست قضية هامشية، ومعاناتهم لن تُمحى بصمت المؤسسات الدولية أو بتواطؤ المجتمع الدولي مع المحتل».

وأفرجت كتائب القسام عن الأسرى الإسرائيليين إلياهو داتسون يوسف شرابي، أور إبراهم ليشها ليفي، وأوهاد بن عامي.

وشوهد الأسرى الإسرائيليون وهم في حالة من الهزال والضعف تأثرًا بالكارثة الإنسانية التي شهدها قطاع غزة ولا يزال يعيش على تداعياتها حتى الآن من جراء العدوان الإسرائيلي.

في حين أفرجت سلطات الاحتلال عن 183 أسيرًا فلسطينيًّا بينهم 18 محكومًا بالمؤبد، و54 من ذوي الأحكام العالية، و111 أسيرًا من غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.

ولم يكد يتم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين حتى نقل عدد منهم إلى المستشفيات لسوء حالتهم الصحية من جراء ما تعرضوا له في سجون الاحتلال.

click here click here click here nawy nawy nawy