الزمان
خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية منتخب الفراعنة يكتسح جاميكا وبورتوريكو في كأس العالم للاولمبياد الخاص لكرة السلة الموحدة 3×3 ببورتوريكو وزير الخارجية يلتقي مع رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي مصر تسدل الستار على فعاليات الدورة الرابعة والعشرين من اجتماع الأطراف المتعاقدة في اتفاقية برشلونة COP24 وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس نائب وزير الصحة تشارك في الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية بالعراق وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بعثة صندوق النقد الدولي لعرض تطورات الإصلاحات الاقتصادية سيارات وهدايا قيمة .. شركة تكافيء موظفيها المميزين بطرق غير تقليدية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

إعلام الأسرى منتقدا ازدواجية المعايير: العالم خرج عن صمته لفقد 3 أسرى إسرائيليين بضعة كيلوجرامات من أوزانهم

قال مكتب إعلام الأسرى التابع لحركة حماس، إنه في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي جرائمه بحق الأسرى الفلسطينيين داخل معتقلاته، يتكشف مجددًا الوجه الحقيقي لازدواجية المعايير الدولية في التعامل مع قضية الأسرى.

وأضاف المكتب في بيان: «حين استشهد الأسير ناصر أبو حميد وعشرات الأسرى نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، لم يتحرك العالم، ولم تصدر إداناتٌ أو مطالبات بمحاسبة المجرمين، وحين خرج مئات الأسرى الفلسطينيين من سجون الاحتلال باعاقات دائمة، محطمين نفسياً وجسدياً بفعل سنواتٍ من التعذيب والتنكيل، لم يكن هناك استنفار دولي ولا استنكار حقوقي».

وتابع: «اليوم، فجأةً، خرج العالم عن صمته لأن ثلاثة من أسرى الاحتلال لدى المقاومة فقدوا بضعة كيلوجرامات من أوزانهم بفعل الحصار الإسرائيلي للقطاع».

وعلق المكتب على ذلك بالقول: «كأن الإنسانية أصبحت مفصّلة وفق هوية الضحية، وكأن المعاناة لا تُحتسب إلا عندما يكون المتضرر من طرفٍ بعينه، فأين كان هذا الضجيج عندما تحولت زنازين الاحتلال إلى مسالخ بشرية؟ وأين كان هذا الاستنفار عندما خرج الأسرى الفلسطينيون من المعتقلات وهم مجرد ظلالٍ هزيلة لأنفسهم، بعدما حُرموا من الطعام والدواء وأبسط حقوقهم الإنسانية؟».

وأوضح أن هذا النفاق الدولي والتغاضي عن جرائم الاحتلال يمنحه الضوء الأخضر للاستمرار في انتهاكاته بحق الأسرى والشعب الفلسطيني، محذرا من أن استمرار الصمت على هذه الجرائم سيؤدي إلى المزيد من الضغط.

وتابع: «حقوق الأسرى الفلسطينيين ليست قضية هامشية، ومعاناتهم لن تُمحى بصمت المؤسسات الدولية أو بتواطؤ المجتمع الدولي مع المحتل».

وأفرجت كتائب القسام عن الأسرى الإسرائيليين إلياهو داتسون يوسف شرابي، أور إبراهم ليشها ليفي، وأوهاد بن عامي.

وشوهد الأسرى الإسرائيليون وهم في حالة من الهزال والضعف تأثرًا بالكارثة الإنسانية التي شهدها قطاع غزة ولا يزال يعيش على تداعياتها حتى الآن من جراء العدوان الإسرائيلي.

في حين أفرجت سلطات الاحتلال عن 183 أسيرًا فلسطينيًّا بينهم 18 محكومًا بالمؤبد، و54 من ذوي الأحكام العالية، و111 أسيرًا من غزة اعتقلوا بعد 7 أكتوبر بموجب اتفاق وقف إطلاق النار.

ولم يكد يتم الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين حتى نقل عدد منهم إلى المستشفيات لسوء حالتهم الصحية من جراء ما تعرضوا له في سجون الاحتلال.

click here click here click here nawy nawy nawy