الزمان
185 ألف شكوي واستغاثة لشكاوي مجلس الوزراء خلال شهر نوفمبر بعثة صندوق النقد تبدء المراجعة الخامسة والسادسة وقرارات جديدة في اعقاب الزيارة مؤتمر صحفي لوزارة الصحة للإعلان عن الإصابات الفيروسية التنفسية ”طبيبة الصبح ورقاصة بالليل” قصة شروق قاسم طبيب الاسنان التي تركت السماعة والتقطت الصاجات أسعار الخضروات اليوم السبت داخل سوق العبور واستقرار نسبي لبعض الاصناف اتحاد العمال يدين اقتحام قوات اسرائيلية لمقر الاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين والاستيلاء علي وثائق نقابية أسعار الفراخ اليوم تشهد استقرار وسعر الكيلو من المزرعة ”مفاجأة” مصر ترحب بتجديد ولاية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) مفاجأة في أسعار الذهب اليوم السبت 6 ديسمبر وسعر عيار 21 يتحرك للصعود المحمدي: مجموعة منتخب مصر في كأس العالم «متوازنة» ويجب الاستعداد بقوة منتخب السعودية يتأهل لربع نهائي كأس العرب 2025 عمرو أديب عن نتائج انتخابات النواب في الدوائر الملغاة: منطقية جدا والشوائب أُزيلت
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

منوعات

رئيس قسم الزلازل بالبحوث الفلكية يوضح الفارق بين زلزال 1992 والهزات الأخيرة

كشف الدكتور شريف الهادي، رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية، عن أسباب عدم الإعلان عن «شدة» زلزال جزيرة كريت الأخير على مصر، موضحا أن«قوة» الزلزال على مقياس ريختر هي التي يتم الإعلان عنها عالميًا لأنها ثابتة ولا تتغير بالمسافة، بعكس «شدة» الزلزال التي تختلف من مكان لآخر حسب طبيعة المنطقة.
وقال خلال تصريحات لبرنامج «كلمة اخيرة» المذاع عبر شاشة «ON E» إن مقياس قوة الزلزال «مقياس ريختر» لا يتغير مع المسافة، في حين أن المقياس الثاني «شدة الزلزال» يتغير مع المسافة من مكان لآخر، ولذلك لا يُصدر هذا المقياس في البيانات الرسمية بسبب اختلاف الشدة من مدينة لأخرى.
وأضاف أن العادة جرت عالميًا على إصدار البيانات بقوة الزلزال على مقياس ريختر.
وحول إمكانية حدوث توابع لزلزال كريت أو تسونامي في البحر المتوسط، قائلا: «انتشار محطات الشبكة القومية للزلازل في شمال مصر ومختلف أنحاء البلاد، بالإضافة إلى المحطات الدولية، يجعلنا نطمئن، لو وجدنا أي نشاط زائد نبلغ الجهات المعنية على الفور، ولكن لم يحدث أي شيء يؤثر على المواطنين».
بشأن إرشادات السلامة التي نشرها المعهد، أوضح أنها إجراءات عامة لتجنب الذعر في حال وقوع أي زلزال، مؤكدًا أن مصر من الدول التي لا تتعرض بنيتها التحتية للتدمير الشديد جراء الزلازل.
ونوه أن معظم الإصابات تحدث نتيجة سلوك الإنسان وشعوره بالذعر والاندفاع؛ وليس بسبب الزلزال نفسه، داعيا إلى التزام الهدوء والبقاء في مكان آمن تحت منضدة قوية وتجنب المصاعد والسلالم أثناء الهزة.
وقارن بين زلزال 1992 وزلزالي كريت الأخيرين 14 و22 مايو، قائلا إن قرب مركز الزلزال من الكتلة السكانية هو العامل الأخطر، لافتا أن زلزالي كريت على بعد 420 إلى 500 كيلومتر من الحدود المصرية وعلى عمق 70 كيلومترًا، في حين كان زلزال 1992 «دهشور» على بعد 30 إلى 40 كيلومترًا فقط من القاهرة وقريبا من السطح.
ونوه أن إنشاءات المنازل وقتها لم تكن تخضع للكود الزلزالي المصري الذي تم تحديثه عدة مرات بعدها، مطمئنا المواطنين بحأنه «لم يتم رصد أي خسائر في البنية التحتية أو الممتلكات على مستوى مصر بالكامل»؛ نتيجة للزلزالين الأخيرين في كريت.

click here click here click here nawy nawy nawy