الزمان
استشاري أمراض معدية يحذر: لا تستخدموا المضادات الحيوية لعلاج الإنفلونزا تأكيد مصري - قطري على أهمية مواصلة الجهود الرامية لتنفيذ اتفاق شرم الشيخ للسلام في غزة بكل مراحله رئيس مصلحة الجمارك: لا رسوم جديدة على المستوردين مع تطبيق نظام ACI على الشحنات الجوية يناير المقبل فيديو.. بشار الأسد يسخر من اسم عائلته: يجب تغييره باسم حيوان آخر بعد المزاعم الإسرائيلية.. وزير الخارجية يؤكد: معبر رفح لن يكون أبدا بوابة لتهجير أهل غزة الأونروا: آلاف الشاحنات جاهزة للدخول إلى غزة وإسرائيل تمنع مئات الأصناف الأساسية خالد مشعل: البلطجة الإسرائيلية تريد أن تخضع المنطقة لأجندتها وهذا خطر حقيقي أرقام الدوائر الملغاة بالانتخابات البرلمانية تكشف الحقيقة على الهواء.. ”الرؤية” يسلط الضوء على ملامح المعارضة بمجلس النواب محافظ مطروح يتفقد القافلة المجتمعية لذوي الهمم وزير الزراعة يشهد حفل تخرج الدفعة الـ12 لأكاديمية السويدي للتعليم الفني خدمات تقدمها الهيئة القومية لسكك حديد مصر لكبار السن وذوى الهمم..تعرف عليها رئيس هيئة الدواء يشارك في ختام برنامج ”Future Fighters” ويُشيد بدور الطلاب في مواجهة مقاومة المضادات الحيوية
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

يديعوت أحرونوت العبرية: ديرمر سيزور واشنطن لبحث مسودة قرار لنشر قوات بغزة

من المتوقع أن يزور وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر واشنطن الأسبوع المقبل، لبحث مسودة قرار دولي لنشر قوات في قطاع غزة، بحسب إعلام عبري الخميس.

وهذه القوات من متضمنات خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي يستند إليها اتفاق وقف إطلاق النار القائم بين إسرائيل وحركة "حماس" منذ 10 أكتوبر الجاري.

وأنهى الاتفاق حرب إبادة إسرائيلية بدعم أمريكي، بدأت في 8 أكتوبر 2023، وخلّفت 68 ألفا و643 شهيدا فلسطينيا، و170 ألفا و655 جريحا، معظمهم أطفال ونساء.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": "من المتوقع أن يسافر وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر إلى الولايات المتحدة الأسبوع المقبل".

وأضافت أنه "سيلتقي كبار المسؤولين الأمريكيين، بمن فيهم ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر مبعوثا ترامب، لوضع اللمسات الأخيرة على مسودة قرار سيتم تقديمه لمجلس الأمن الدولي".

ونقلا عن مسئولين إسرائيليين أضافت الصحيفة أن "الهدف من هذا القرار هو الحصول على تفويض دولي، لكن دون منح الأمم المتحدة دورا عملياتيا مركزيا".

خلاف رئيسي

ووفقا للصحيفة، فإن الخلاف الرئيسي حول هذه القوة يتمحور حول ماهية التفويض والدعم الدولي اللذين ستحصلان عليهما.

وأوضحت أن "معظم الدول (التي ستشارك بهذه القوة) تصر على ضرورة صدور قرار من مجلس الأمن الدولي قبل نشر القوات".

واستدركت: "لكن هذه الدول تختلف حول إذا ما كان ينبغي أن تندرج تحت الفصل السادس أو الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة".

والفصل السادس يُعنى بالتدخل في فض النزاعات المهددة للأمن والسلم الدولي بطرق سلمية، أما السابع فيتيح اتخاذ تدابير عسكرية.

ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن دبلوماسي غربي مشارك في المناقشات لم تسمه: "سيكون الفصل السابع مثاليا إذا حدث توافق في الآراء، لكن إسرائيل حذرت منه".

وبحسب الصحيفة، فإن "القرار الدولي يمكن أن يكون إما بسيطا ومختصرا للسماح بالانتشار السريع، أو أكثر تفصيلا وإلزاما، مع تحديد المسؤوليات وقواعد الاشتباك".

و "بدون هذا القرار ببساطة لن ترسل العديد من الدول قوات"، وفقا للدبلوماسي الغربي.

وقالت الصحيفة: "في الكواليس، تواجه الولايات المتحدة معارضة محتملة من روسيا والصين، وكلاهما قد يستخدم حق النقض (الفيتو) لتأخير أو عرقلة هذه الخطوة".

قوة عربية إسلامية

ونقلا عن مصادر دبلوماسية مطلعة على المناقشات لم تسمها، قالت الصحيفة إن "قوة الاستقرار الدولية (ISF) ستضم قوات من دول عربية وإسلامية فقط، مع عدم توقع وجود جنود غربيين".
كما نقلت عن الدبلوماسي الغربي إن "الجهود، التي تقودها الولايات المتحدة معقدة سياسيا وفنيا".
وتابعت: "مركز التنسيق والقيادة المقترح لهذه القوة سيكون في المركز الأمريكي للتنسيق المدني العسكري CMCC بمدينة كريات غات (جنوب إسرائيل) وسترسل كل دولة مشاركة ممثلين لها إلى المقر".
و"ستشرف القوة على دخول المساعدات الإنسانية والتنسيق الأمني، والمراحل الأولى من إعادة إعمار غزة، ومن أهدافها الرئيسية نزع سلاح غزة".
ويفترض أن تتضمن المرحلة الثانية من اتفاق غزة، والتي لم يبدأ التفاوض بشأنها بعد، نشر قوة دولية لحفظ السلام، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع، نزع سلاح حماس.
وفي أكثر من مناسبة، أكدت حماس تمسكها بسلاحها، ورهنت التخلي عنه بانتهاء "الاحتلال والعدوان" الإسرائيليين.
ومنذ عقود تحتل إسرائيل فلسطين وأراضي في سوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.
ووفقا للصحيفة، يعتقد المخططون الأمريكيون أن تشكيل تحالف إسلامي إقليمي سيبدو أقل شبها بالاحتلال الأجنبي في نظر الفلسطينيين في غزة، وقد يُعزز التعاون مع المواطنين.
وتابعت نقلا عن مصادر لم تسمها إن "الانتشار اليومي لقوات غربية داخل غزة أمر مستبعد".
وقال الدبلوماسي الغربي: "لن تكون هذه مهمةً نموذجيةً لقوات حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة، بل ستكون قوة سلام إقليمية بتفويض أممي".
وبيَّن أن القوة ستكون "مسلحة ومخولة باستخدام القوة ضد أي عناصر مسلحة تهدد المدنيين".

click here click here click here nawy nawy nawy