الزمان
وزير التعليم العالي يستقبل مفوض التعليم والعلوم والابتكار بالاتحاد الإفريقي لبحث مجالات التعاون المشترك هيئة الرعاية الصحية تعلن تشغيل وحدة جراحات القلب المفتوح وافتتاح عناية القلب المتخصصة بالمجمع الطبي الدولي بالأقصر مصر تشارك في أعمال الدورة السابعة والأربعين للجنة حق المؤلف والحقوق المجاورة بالمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو) 120 مليون يورو غرامة مالية يفرضها المفوضية الأوروبية بسبب انتهاكات منصة اكس نائب وزير الصحة تشارك في الدورة السابعة للمجلس العربي للسكان والتنمية بالعراق وزيرة التخطيط والتعاون الدولي تلتقي بعثة صندوق النقد الدولي لعرض تطورات الإصلاحات الاقتصادية سيارات وهدايا قيمة .. شركة تكافيء موظفيها المميزين بطرق غير تقليدية وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يلتقي بعثة صندوق النقد الدولي وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يبحث مع مجموعة ”XD” الصينية سبل دعم وتطوير الشراكة القائمة بين الشركة وقطاع الكهرباء توافد المحامين لحضور الجمعية العمومية لبحث زيادة المعاشات ونظر الميزانية حيلة جديدة يستخدمها النصابين في تطبيق ”انستا باي” برسالة نصية مدير صندوق مكافحة الإدمان يعلن بدء تشغيل الفرع الجديد للخط الساخن للصندوق بمحافظة السويس
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أستاذ علوم سياسية: عدم هندسة ترتيبات ما بعد الحروب تؤدي إلى نشوب حروب أخرى

دكتور أحمد يوسف أحمد
دكتور أحمد يوسف أحمد

قال الدكتور أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إنّ الأزمات الكبرى تفضى إلى حروب وتفاعلات وتقلصات عنيفة، وإذا تتبعنا تاريخ العالم والتطورات الدولية منذ القرن العشرين، نجد أن الحرب العالمية الأولى دارت بين تحالفين انتصر أحدهما فحدثت تركيبات وترتيبات للأوضاع الدولية لخصومهم.

وأضاف في حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "لم تحدث هندسة جيدة لهذه الترتيبات إذ أفضت إلى حرب العالمية الثانية، فقد تم إذلال ألمانيا، ما فتح المجال لتنامي الشعور القومي في ألمانيا، فظهر هتلر وكانت الحرب العالمية الثانية".

وتابع، أن الحلفاء انتصروا في الحرب العالمية الثانية وحدثت تسويات جديدة وأمم متحدة وأعضاء دائمين في مجلس الأمن لهم القدرة على السيطرة، لكن تحول الأمر في نهاية المطاف بحكم موازين القوى إلى نموذج للقيادة الثنائية للعالم، بين أمريكا والولايات السوفيتي.

وأشار، إلى أنّ الحرب العالمية الثانية أفضت إلى ما يمكن تسميته بالحرب العالمية الثالثة، أي الصراع بين المعسكر الاشتراكي والمعسكر الرأسمالي، ولم يصطدم العملاقان بشكل مباشر، لكن دارت حرب باردة انتهت لمصلحة الولايات المتحدة الأمريكية والمعسكر الرأسمالي، فحدث ما يشبه الإذلال لروسيا، وساعد في ذلك على أنّ الأوضاع الداخلية في روسيا كانت بالغة السوء حيث حدث تدهور شديد أدى إلى الاحتقانات التي نرى تجلياتها الآن في سلوك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

click here click here click here nawy nawy nawy