الزمان
ميرنا مصطفى تحصل على الماجستير حول استخدام الشباب مواقع التواصل الاجتماعي وعلاقته بالتحرش الإلكترونية وزيرا التضامن والزراعة ورئيس مجلس أمناء التحالف الوطني للعمل الأهلي يتابعون نتائج مبادرة ازرع حملة للتبرع بالدم بمديرية أمن القاهرة مواصلة جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم المصنفات وزير‎ الخارجية والهجرة يستقبل نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين النائب هشام حسين يتقدم بطلب إحاطة بشأن ضوابط تأمين خطوط الغاز الطبيعي رئيس الوزراء: العقد مع شركة موانئ أبو ظبي نتاج ثمار تنمية وأفكار بقالها 30 سنة الرئيس السيسي يعود إلى مصر بعد حضوره احتفالات عيد النصر بموسكو زعيم كوريا الشمالية: مشاركتنا في الحرب الروسية الأوكرانية مبررة القبض على مهندس بالشركة المتسببة في انفجار خط غاز الواحات الفاتيكان: قداس التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر 18 مايو البيت الأبيض: زيارة ترامب للشرق الأوسط هدفها تأكيد رؤيته لتحقيق السلام والرخاء
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

خارجي

أستاذ علوم سياسية: عدم هندسة ترتيبات ما بعد الحروب تؤدي إلى نشوب حروب أخرى

دكتور أحمد يوسف أحمد
دكتور أحمد يوسف أحمد

قال الدكتور أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إنّ الأزمات الكبرى تفضى إلى حروب وتفاعلات وتقلصات عنيفة، وإذا تتبعنا تاريخ العالم والتطورات الدولية منذ القرن العشرين، نجد أن الحرب العالمية الأولى دارت بين تحالفين انتصر أحدهما فحدثت تركيبات وترتيبات للأوضاع الدولية لخصومهم.

وأضاف في حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج "في المساء مع قصواء"، على قناة سي بي سي: "لم تحدث هندسة جيدة لهذه الترتيبات إذ أفضت إلى حرب العالمية الثانية، فقد تم إذلال ألمانيا، ما فتح المجال لتنامي الشعور القومي في ألمانيا، فظهر هتلر وكانت الحرب العالمية الثانية".

وتابع، أن الحلفاء انتصروا في الحرب العالمية الثانية وحدثت تسويات جديدة وأمم متحدة وأعضاء دائمين في مجلس الأمن لهم القدرة على السيطرة، لكن تحول الأمر في نهاية المطاف بحكم موازين القوى إلى نموذج للقيادة الثنائية للعالم، بين أمريكا والولايات السوفيتي.

وأشار، إلى أنّ الحرب العالمية الثانية أفضت إلى ما يمكن تسميته بالحرب العالمية الثالثة، أي الصراع بين المعسكر الاشتراكي والمعسكر الرأسمالي، ولم يصطدم العملاقان بشكل مباشر، لكن دارت حرب باردة انتهت لمصلحة الولايات المتحدة الأمريكية والمعسكر الرأسمالي، فحدث ما يشبه الإذلال لروسيا، وساعد في ذلك على أنّ الأوضاع الداخلية في روسيا كانت بالغة السوء حيث حدث تدهور شديد أدى إلى الاحتقانات التي نرى تجلياتها الآن في سلوك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

slot online
click here click here click here nawy nawy nawy