الزمان
وزيرة التخطيط: المواطن محور التنمية في السردية الوطنية.. ومخصصات الصحة زادت 65% في الموازنة أحمد موسى: 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة وزيرة التخطيط: إطلاق تطبيق شارك في السردية الوطنية لإتاحة الاطلاع على الوثيقة وكتابة الملاحظات الحوثيون يتوعدون بمواصلة التصعيد ضد إسرائيل: لن نتراجع عن مساندة غزة مهما كانت التبعات والعواقب الأسير المحرر أسامة الأشقر: تركت خلفي 11 ألف رجل و400 طفل في سجون الاحتلال أحمد موسى : 18 مليار دولار استثمارات مراسي البحر الأحمر.. و4 مشروعات أخرى قادمة كامل الوزير: السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية تهدف لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات مراسي البحر الأحمر.. مشروع عملاق باستثمارات تقارب التريليون جنيه على مساحة 10 ملايين متر كامل الوزير: الصناعة أحد الأعمدة الرئيسية للتنمية الاقتصادية وزيادة مساهمتها في الناتج المحلي هدف استراتيجي للدولة تأييد براءة الراقصة الشهيرة بـ دوسة في اتهامها بنشر محتوى خادش ونشر الفسق والفجور كامل الوزير: الدولة تراهن على قدرات الشباب المصري والعمالة المدربة لقيادة النهضة الصناعية رئيس الوزراء: إطلاق السردية الوطنية للتنمية الاقتصادية للرد على التساؤلات حول رؤية الدولة
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرإلهام شرشر

مقالات الرأي

نداء الواجب وحق الوطن

لماذا لم يعد لدينا من يتحمل المسئولية؟! فلا نجد من يوافق على تولى مهمة العمل الوزارى، ويستغرق الأمر كل تلك الفترة حتى يخرج التعديل الوزاري، فهل الكل يرى أن المناخ العام غير ملائم للعمل؟ فى ظل غياب المساندة الكاملة من الدولة، والخوف من الوقوع تحت طائلة القانون، كما حدث مع البعض ممن وقفوا خلف القضبان.

هل هذا منطق للهروب من المسئولية؟ وإذا كان هذا صحيحًا من يدفع الثمن؟ وأين نحن مما تربينا عليه فى الصغر من نداء الواجب وحق الوطن؟!

الكل يعلم أن بلدنا مليئة بالرجال الأكفاء فى كل مناحى الحياة، ولكن أين من يتحمل المسئولية ويقود الدفة؟ فهل أصبحنا خبراء فى النقد فقط، وتركنا المسئولية لمن يستحق ومن لا يستحق، هنا أقولها وبصوت عالٍ كان الله فى عون رئيس الجمهورية، الذى يغرد منفردًا فى حقل العمل، ومواجهة الصعاب، والتصدى لأعداء النجاح، وفي المقابل الكل يقف ويتربص ويراقب فقط، فكيف تطالبون بالتقدم ورفعة الوطن دون المشاركة في ميدان المعركة؟ ياحسرة على القادة الذين هربوا فى أثناء النزال.

التاريخ لا يعرف إلا الرجال فلو تعاملنا بهذا المنطق لهرب الرئيس السيسى من المسئولية، وكان يظل متقلدًا أعلى المناصب فى جهاز القوات المسلحة، ولم يكن ليجعل حياته وأسرته فى خطر، ولكنه أعلنها على الملأ أنه رهن إشارة الوطن، فما هو الحال لو تنصل عن المسئولية؟ الإجابة كنا سنصبح فى خبر كان، وحالنا لا يرضى عدوًا ولا حبيبًا.

بعيدًا عن السياسة

وزارة الرياضة من أهم أعمدة الوطن، ولابد أن يعلم وزيرها بأهمية هذا الأمر، وأن كل تصرف فى أصغر لعبة أو من مسئول يؤثر على سمعة البلد سواء داخليًا أو خارجيًا.

تعادل الأهلى أمام الإسماعيلى جرس إنذار للجهاز الفنى واللاعبين قبل فوات الأوان، وليس مبررًا ما يردده حسام البدرى عن إجهاد لاعبين، الأهلى فيه فريقين أو منتخب كامل.

الزمالك عليه أن يستثمر نشوة الفرحة والفوز بالسوبر، وأن يعيد أوراقه لأن الجماهير ذاقت معنى الفرحة، ولن تسمح بالمركز الثانى فى أى بطولة.

 

click here click here click here nawy nawy nawy